فأهلاً بك 
جلجلة الأجراس ...
==========
ربي يناديك :
بسم الله الرحمن الرحيم
أيها الساكن في وادي البقيع
، يناديك الفخاري البديع :
بروزك قدر ... كنوزك مدر ... رموزك صور ... أشفق عليك و أنت تصنع من
بخار شهوتك عجينا متدليا تحت فلك القمر ...
جرادك يلتهم سنين حياتك و يفرغ معانيك ....عنادك
يضني سماحة أحبائك و يشحن توانيك ... فرح حروفك يجافي قوافيك .... صليب ظروفك مكسور فكيف أوافيك ... أنت في شباك قدرة مولاك مجبور ... و قلم إرادتك في شراك كتاب مسطور ....
ما هي قصتك ؟ تبدو كفرس النهر
تفتح شدقيك للحباري ... كطاووس يختال في رقصته في ساحة الضواري ... ما فائدة صيامك
إن كان لذيذ فطورك من فروة أخيك ... تسأل عن الميزان بلا اتزان و تغرق في
الفنجان... تسأل عن ماهية الإمام وقميصك دون أكمام ...
شمر عن ساعديك و غلام ... و اشرب كؤوس الوصل و الغرام ... و استبطن نور
من لا ينام ... بهبوب ريح المسك و
الخزام .... و السلام على من يطلب السلام
...
حكمة :
ينادي الرب العظيم في ملكوته سوف
أرسل إليكم صموئيل ليخرجكم من الظلمات إلى النور و لكن تأبى آجالكم المطاطية إلا
الإرتباط بلحاء شجرة منخور ... تأبى شهواتكم الصمغية إلا التمدد في ثياب حية مقشور ... يريد خلاصكم و لكن هيهات ؟؟؟؟
تشبثتم بترف أجسادكم تشبث الذبابة البليدة بذيل حمار ... و تركتم للريح أبوابكم فتزاحم القش و
الغبار ... آنستم رائحة الغرير و تركتم الأطيار و الأعطار ...
أطيار تحوم حول شجرة عيدي و فراش
يطوف على ثريدي فأين عرش مجدكم الأكبر و لماذا انتم صامتون !!! ؟؟؟
شراشفكم أرداء ممزقة .... كلماتكم خرقاء منمقة .... أسنانكم صفراء مفرقة ... دخانكم يعمي العيون
!!!!!!! فأين تذهبون ؟؟؟؟؟؟؟
إليكم صرة الأيام بأسلوب بسيط ...
أطرحه على بساط أحمدي مخيط :
صرخة :
نقود و دنانير تنفق على الشهب
النارية فما الخبر ؟؟؟ ليلة بعدها انقلاب نحو سنة للبشر فمن يهتم بالأسر المركومة
في بيوت عتيقة و من لتأوه اليتيم الذي يدفن صرخته بين صخرتين ...و ينفخ لهيب
كتمانه في صنبور مفتوح يعاني الخواء ...
من ذاك الغلام ؟؟؟ ندبة فوق حاجبه و بثور و شقاء في محياه محفور ... يحدق بعينين غائرتين ....
يستعد لمصارعة نفسه بعض شفته السفلى ... يلتقط لفافة تبغ و يبدأ بحلحلة أزرار
قميصه مترنحا كالحمام الهزاز ثم يستلقي
على سرير ، فرشٌهٌ طحين إناء خزفي مكسور ...
دوار يضرب أعتاب روحه فيسقط كعجينة مترهلة في
بيت النيران ... يلقي خاصرته إلى خاصرة تينة عجوز و يراقب
دبابير صفراء متقاطرة لجرذ نافق زلزلته الديدان ... يسكب مياه الإعتبار في السلة القصبية و تنتفض حروف الإعتذار في حلقه من شدة
العصبية ، فيتدحرج القلب مولولا فوق طرقات
لا إزهار فيها و لا دواء ...إلى أين يا ذا
الشعر المبعثر و العين الرمداء و الوجنة الدقيقة ؟؟؟ من سرداب ليلكي إلى آخر ، تلتقط سكينة من درج مائل تحز بها حبة من
الخوخ الشمعي الأصفر ... تلتقط شريحة من
علبة الأناناس و تدفعها في فمك كقطعة النقود في الحصالة ... ثم تقفز حافيا قائلا ، وجدتها ؟؟؟؟؟ تبحث عن
قطع الجليد لتضعها فوق عرش أحلامك المتقد ... ثم تتساءل : من أنا و ما سبب آهاتي و
إلى أين تتوجه سفينة ذاتي ؟؟؟؟
فيأتي دوري :
ذاتي :
باسم العلي القدير أشير إلى لوحة متعبة
من رشق المسامير و البقية الباقية كنيسة أو بيت للرب أو ربما بقية مما ترك آل موسى من كنوز ملكوتية ... أزرع أرضية الغرفة البلوطي بآلاف الخطوات
الحائرة ... أفك خيط سبحتي و تقتفي حباتها هريرتي الذكية.... يترامى لمسامعي نباح
كلاب من البرية .... ألتقط كرسي جدي
الخشبي و أشم رطوبته و أقدر ولادته المشوهة ... أضع الإبريق المكلس فوق الغاز و
آخذ حفنة من زهر البرتقال و كبش القرنفل و أدسهم جميعا في المياه الساخنة ... تعبق من عند جاري رائحة اليانسون فأنظر نحو
جواربي كالعادة و أصابع قدمي تتلمس كقطة في كيس القنب مخرجا توسع من خلاله الرائحة
!!!!! ...
أيها الصديق الذي يشكل أنفك في
لوحة حياتي خارطة المتنسكين ... ماذا نشرب ... آه المتة ... نعم ... أجالسه و
أحادثه بدخان ... انكشف للنفس قولها ...
أظهرت الخمرة غولها ... النور من النار
... بورك من في النار و من حولها .... فلا يسألني عن تلك النار ؟؟؟؟؟... وقف ذات
مرة فشعرت برهبة !!! عبس ثم تبسم ثم ضحك في هلوسة ثم بكى ثم أطلق حروفا متشققة :
خلف ضبابك الإنشائي حكمة إدريسية و هبوب نسائم إيمانية و إيقاع نقار الخشب في الجبال العالية اللقمانية ... ما
هذه الرموز في الكوز ؟؟؟
وقفت كقرصان فوق سفينة متهالكة و
هي ميراثي كقبرة فوق ظهر فيل تعتقد أنها بين جبال
.. أنا لست أنا ؟؟؟ فراش يطَّوفُ بالشعلة التي ترسم عين الجن في ثوب الليل
ثم تحترق أجنحتها و تنفجر بصعقة كمثيلاتها
على قضبان الكهرباء ، تنشط روحي لارتداء
ذلك القميص السماوي و ذهب الخيوط ، ينشط الناسوت مسترسلا مع نسائم الشطوط، ما هذا الطنين ؟؟؟ ما هذا الحنين ؟؟؟؟
فيناجيني الحنان المنان :
أنا أنت أيها الوجه الصبيح
...عجينتك بين يدي يسوع المسيح ... سوف
ألبسك قميص النور الأقدس فتستريح ... أشهدك عرشي و أحوالي ... أطوف بك في المعالي ... أسمعك موالي في حضرة
الموالي ... فاسمع لمقالي أيها الغالي
:
نجذب الناسوت بنشط ألطافنا ... و
نحضر اللاهوت برهط أعرافنا ... و ننثر الياقوت بطيب مصيافنا ... فاظفر بنون الوصل بعد كافنا...
اكنس غبار اليأس بائتلافنا ...
... اكنس غبار الأنا بحسن التدبير
... بلادتك ظلمات فأعلن عليها نفير ... و اكتب على ألواح مملكتك كل صغير و كبير
... و اسق قمحك بوابل التوكل و اصنع الفلك بأعيننا و قل يا مجير ... صحح النية يمد لك غصن من الشجرة النبوية
... فإذا عزمت فاشهد إضاءات شموس سرمدية .....
لكن ماذا لو تقاعست ؟؟؟ !!! هذا انطباعي عنك :
أدق الباب في الزقاق و أشم رائحة
الدراق و أصلي على كل نبي و صديق و شهيد .... اسحب علينا مظلة السلام كي نحيى بسلام ... كن لذنوبي غفورا ... إذا اهتز السرير
و كان الأمل قصير ... فإنك ديان الوجود ... و لك العبادة و السجود ... أتحفني إذا
أكل الطير من رأسي و نثرت درر المعاني و أعليت بين الأنام بأسي و افترش السرور
جناني ... أهرول نحو حظيرة قدسك هرولة الصدي للأمطار ...و أطلب النور من معدن
الفطرة و أستمسك بذي الفقار ... قال :
تصل إلى اللاشيء و يسألك الناس عن شيء فقدم
لهم اللاشيء و اترك لهم شيء يوصلهم للاشيء
: ( اللاشيء عندما أفقد بدني و أعطي الناس
مالا يفهمون و فيه سكينتهم و هو وطني و أعطيهم الدعاء في مقياسهم تجارة
المترهلين و فيه نجاتهم و يستقروا في
اللاشيء و هي حياة الغرور و يبقى شيء و هو التوحيد : تجليات صور و سرور لمن ترك
دار الغرور ) ... فسعادة الدارين بالتقوى
... فالزم الصمت و قل يا كافي يا من لك القضاء أوصلني بأهل الكساء ... قل يا معين العاجزين فقد تلبث في قومك بضع سنين
...
==============================
الكاتب أ : نزار
العمر مصياف 7 نيسان 2012م
==========
ربي يناديك :
بسم الله الرحمن الرحيم
أيها الساكن في وادي البقيع
، يناديك الفخاري البديع :
بروزك قدر ... كنوزك مدر ... رموزك صور ... أشفق عليك و أنت تصنع من
بخار شهوتك عجينا متدليا تحت فلك القمر ...
جرادك يلتهم سنين حياتك و يفرغ معانيك ....عنادك
يضني سماحة أحبائك و يشحن توانيك ... فرح حروفك يجافي قوافيك .... صليب ظروفك مكسور فكيف أوافيك ... أنت في شباك قدرة مولاك مجبور ... و قلم إرادتك في شراك كتاب مسطور ....
ما هي قصتك ؟ تبدو كفرس النهر
تفتح شدقيك للحباري ... كطاووس يختال في رقصته في ساحة الضواري ... ما فائدة صيامك
إن كان لذيذ فطورك من فروة أخيك ... تسأل عن الميزان بلا اتزان و تغرق في
الفنجان... تسأل عن ماهية الإمام وقميصك دون أكمام ...
شمر عن ساعديك و غلام ... و اشرب كؤوس الوصل و الغرام ... و استبطن نور
من لا ينام ... بهبوب ريح المسك و
الخزام .... و السلام على من يطلب السلام
...
حكمة :
ينادي الرب العظيم في ملكوته سوف
أرسل إليكم صموئيل ليخرجكم من الظلمات إلى النور و لكن تأبى آجالكم المطاطية إلا
الإرتباط بلحاء شجرة منخور ... تأبى شهواتكم الصمغية إلا التمدد في ثياب حية مقشور ... يريد خلاصكم و لكن هيهات ؟؟؟؟
تشبثتم بترف أجسادكم تشبث الذبابة البليدة بذيل حمار ... و تركتم للريح أبوابكم فتزاحم القش و
الغبار ... آنستم رائحة الغرير و تركتم الأطيار و الأعطار ...
أطيار تحوم حول شجرة عيدي و فراش
يطوف على ثريدي فأين عرش مجدكم الأكبر و لماذا انتم صامتون !!! ؟؟؟
شراشفكم أرداء ممزقة .... كلماتكم خرقاء منمقة .... أسنانكم صفراء مفرقة ... دخانكم يعمي العيون
!!!!!!! فأين تذهبون ؟؟؟؟؟؟؟
إليكم صرة الأيام بأسلوب بسيط ...
أطرحه على بساط أحمدي مخيط :
صرخة :
نقود و دنانير تنفق على الشهب
النارية فما الخبر ؟؟؟ ليلة بعدها انقلاب نحو سنة للبشر فمن يهتم بالأسر المركومة
في بيوت عتيقة و من لتأوه اليتيم الذي يدفن صرخته بين صخرتين ...و ينفخ لهيب
كتمانه في صنبور مفتوح يعاني الخواء ...
من ذاك الغلام ؟؟؟ ندبة فوق حاجبه و بثور و شقاء في محياه محفور ... يحدق بعينين غائرتين ....
يستعد لمصارعة نفسه بعض شفته السفلى ... يلتقط لفافة تبغ و يبدأ بحلحلة أزرار
قميصه مترنحا كالحمام الهزاز ثم يستلقي
على سرير ، فرشٌهٌ طحين إناء خزفي مكسور ...
دوار يضرب أعتاب روحه فيسقط كعجينة مترهلة في
بيت النيران ... يلقي خاصرته إلى خاصرة تينة عجوز و يراقب
دبابير صفراء متقاطرة لجرذ نافق زلزلته الديدان ... يسكب مياه الإعتبار في السلة القصبية و تنتفض حروف الإعتذار في حلقه من شدة
العصبية ، فيتدحرج القلب مولولا فوق طرقات
لا إزهار فيها و لا دواء ...إلى أين يا ذا
الشعر المبعثر و العين الرمداء و الوجنة الدقيقة ؟؟؟ من سرداب ليلكي إلى آخر ، تلتقط سكينة من درج مائل تحز بها حبة من
الخوخ الشمعي الأصفر ... تلتقط شريحة من
علبة الأناناس و تدفعها في فمك كقطعة النقود في الحصالة ... ثم تقفز حافيا قائلا ، وجدتها ؟؟؟؟؟ تبحث عن
قطع الجليد لتضعها فوق عرش أحلامك المتقد ... ثم تتساءل : من أنا و ما سبب آهاتي و
إلى أين تتوجه سفينة ذاتي ؟؟؟؟
فيأتي دوري :
ذاتي :
باسم العلي القدير أشير إلى لوحة متعبة
من رشق المسامير و البقية الباقية كنيسة أو بيت للرب أو ربما بقية مما ترك آل موسى من كنوز ملكوتية ... أزرع أرضية الغرفة البلوطي بآلاف الخطوات
الحائرة ... أفك خيط سبحتي و تقتفي حباتها هريرتي الذكية.... يترامى لمسامعي نباح
كلاب من البرية .... ألتقط كرسي جدي
الخشبي و أشم رطوبته و أقدر ولادته المشوهة ... أضع الإبريق المكلس فوق الغاز و
آخذ حفنة من زهر البرتقال و كبش القرنفل و أدسهم جميعا في المياه الساخنة ... تعبق من عند جاري رائحة اليانسون فأنظر نحو
جواربي كالعادة و أصابع قدمي تتلمس كقطة في كيس القنب مخرجا توسع من خلاله الرائحة
!!!!! ...
أيها الصديق الذي يشكل أنفك في
لوحة حياتي خارطة المتنسكين ... ماذا نشرب ... آه المتة ... نعم ... أجالسه و
أحادثه بدخان ... انكشف للنفس قولها ...
أظهرت الخمرة غولها ... النور من النار
... بورك من في النار و من حولها .... فلا يسألني عن تلك النار ؟؟؟؟؟... وقف ذات
مرة فشعرت برهبة !!! عبس ثم تبسم ثم ضحك في هلوسة ثم بكى ثم أطلق حروفا متشققة :
خلف ضبابك الإنشائي حكمة إدريسية و هبوب نسائم إيمانية و إيقاع نقار الخشب في الجبال العالية اللقمانية ... ما
هذه الرموز في الكوز ؟؟؟
وقفت كقرصان فوق سفينة متهالكة و
هي ميراثي كقبرة فوق ظهر فيل تعتقد أنها بين جبال
.. أنا لست أنا ؟؟؟ فراش يطَّوفُ بالشعلة التي ترسم عين الجن في ثوب الليل
ثم تحترق أجنحتها و تنفجر بصعقة كمثيلاتها
على قضبان الكهرباء ، تنشط روحي لارتداء
ذلك القميص السماوي و ذهب الخيوط ، ينشط الناسوت مسترسلا مع نسائم الشطوط، ما هذا الطنين ؟؟؟ ما هذا الحنين ؟؟؟؟
فيناجيني الحنان المنان :
أنا أنت أيها الوجه الصبيح
...عجينتك بين يدي يسوع المسيح ... سوف
ألبسك قميص النور الأقدس فتستريح ... أشهدك عرشي و أحوالي ... أطوف بك في المعالي ... أسمعك موالي في حضرة
الموالي ... فاسمع لمقالي أيها الغالي
:
نجذب الناسوت بنشط ألطافنا ... و
نحضر اللاهوت برهط أعرافنا ... و ننثر الياقوت بطيب مصيافنا ... فاظفر بنون الوصل بعد كافنا...
اكنس غبار اليأس بائتلافنا ...
... اكنس غبار الأنا بحسن التدبير
... بلادتك ظلمات فأعلن عليها نفير ... و اكتب على ألواح مملكتك كل صغير و كبير
... و اسق قمحك بوابل التوكل و اصنع الفلك بأعيننا و قل يا مجير ... صحح النية يمد لك غصن من الشجرة النبوية
... فإذا عزمت فاشهد إضاءات شموس سرمدية .....
لكن ماذا لو تقاعست ؟؟؟ !!! هذا انطباعي عنك :
نفورك أيها الشخص الورقي من طباعك
هراء ... كشط كينونيتك اللزجة من فوق صفيحة أنانيتك عناء ...هريرك في غنج مأكلك
هرير كلاب مسعورة جرباء ...
هراء ... كشط كينونيتك اللزجة من فوق صفيحة أنانيتك عناء ...هريرك في غنج مأكلك
هرير كلاب مسعورة جرباء ...
يا ليت قلبك استفاق من هذا النفاق
و الرياء ... قل ما عندك أم أنت صخرة صماء :
و الرياء ... قل ما عندك أم أنت صخرة صماء :
تنفر الآن حروفي ثم تنحل القيود
... و يرى الوارد وردي بعد إيفاء العهود
... و يرى الوارد وردي بعد إيفاء العهود
شرعت للحب بابي و طهرت ثيابي و طفقت بهذا الوافد
نجيا ... إلهي :
نجيا ... إلهي :
أدق الباب في الزقاق و أشم رائحة
الدراق و أصلي على كل نبي و صديق و شهيد .... اسحب علينا مظلة السلام كي نحيى بسلام ... كن لذنوبي غفورا ... إذا اهتز السرير
و كان الأمل قصير ... فإنك ديان الوجود ... و لك العبادة و السجود ... أتحفني إذا
أكل الطير من رأسي و نثرت درر المعاني و أعليت بين الأنام بأسي و افترش السرور
جناني ... أهرول نحو حظيرة قدسك هرولة الصدي للأمطار ...و أطلب النور من معدن
الفطرة و أستمسك بذي الفقار ... قال :
تصل إلى اللاشيء و يسألك الناس عن شيء فقدم
لهم اللاشيء و اترك لهم شيء يوصلهم للاشيء
: ( اللاشيء عندما أفقد بدني و أعطي الناس
مالا يفهمون و فيه سكينتهم و هو وطني و أعطيهم الدعاء في مقياسهم تجارة
المترهلين و فيه نجاتهم و يستقروا في
اللاشيء و هي حياة الغرور و يبقى شيء و هو التوحيد : تجليات صور و سرور لمن ترك
دار الغرور ) ... فسعادة الدارين بالتقوى
... فالزم الصمت و قل يا كافي يا من لك القضاء أوصلني بأهل الكساء ... قل يا معين العاجزين فقد تلبث في قومك بضع سنين
...
==============================
الكاتب أ : نزار
العمر مصياف 7 نيسان 2012م
» (العالم والمتعلم)
» (الستر على المؤمن)
» أدعية الأيام للامام المعز لدين الله عليه وآله الصلاة والسلام
» أدعية الأيام للامام المعز لدين الله عليه وآله الصلاة والسلام
» أدعية الأيام للامام المعز لدين الله عليه وآله الصلاة والسلام
» أدعية الأيام للامام المعز لدين الله عليه وآله الصلاة والسلام
» قبسات من أنوار الإمام المعز لدين الله عليه السلام
» أفيقوا ياأخوة المعنى ولا تكونوا نظراء في التراكيب
» طلب معلومات عن حجج الله
» التلاعب بالترددات
» عرفوني على مذهبكم لعلي أكون منكم ومعكم