موضوع موجه الى الأخوة في مصياف للإطلاع والتصويب
منقول من موقع الحوار الإسماعيلي المتحضر
.................................................. ...
بسم الله الرحمن الرحيم
اللهم صلي على محمد وآل محمد
السلام عليكم جميعاً
الأخ الكريم worldman كتب مشكوراً
اقتباس:
انا بدي اسأل الاعضاء الكرام وخاصة السؤال موجه للهيمسع عن معنى الحديث(من مات ولم يعرف امام عصره مات ميتتة جاهلية)
هل معرفة الامام تعني مشاهدته فقط ام مبايعته ام المقصود بها شيئ اخر..........
أخي الكريم أي سؤال يتضمن حديث لا يعود في مرجعيته إلى آية في كتاب الله عز وجل , يكون ليس له مصداقية دينية ويسهل على الكثير التشكيك في الحديث والتشكيك في جوهر السؤال .
وكذلك أخي الكريم أي جواب لا يعود في مرجعيته إلى توثيق من آيات الذكر الحكيم فهو جواب ضعيف , ولا يأخذ به ومن السهل رده على صاحبه .
لذلك أقول أن الإسلام قد انقسم إلى فرق ومذاهب وأطياف عديدة جداً ومازال الإنقسام والتفرق قائم إلى يوم الحساب , مصداقاً لقوله تعالى :
{وَلَوْ شَاء رَبُّكَ لَجَعَلَ النَّاسَ أُمَّةً وَاحِدَةً وَلاَ يَزَالُونَ مُخْتَلِفِينَ } هود118
ونحن كمذهب إسلامي شيعي إسماعيلي نحترم ونقدر جميع الأديان والفرق والمذاهب الدينية ونحترم أرائهم ونحترم مقدساتهم ورموزهم الدينية .
فالتعددية حكمة إلهية , وأنا سوف أضع رأيي الخاص الشخصي حول جوهر الموضوع وهو غير ملزم لأحد .
ونتقبل التصويب والتصحيح من الجميع برحابة صدر .
أخي الكريم إن الكثير ممن يفسر الجاهلية على أنها الفترة الزمنية التي جاءت قبل الرسالة المحمدية
ويفسر أن من مات ولم يعرف إمام زمانه كأنه مات ولم يتعرف أو يعرف ما هو الإسلام .
وهذا خطأ كبير ... !!!
فالإسلام هو دين الله الوحيد والمعتمد منذ بدأ الخلق وهكذا إلى يوم الحساب .
مصداقاً لقوله تعالى :
{إِنَّ الدِّينَ عِندَ اللّهِ الإِسْلاَمُ } آل عمران19
فالجاهلية هنا تقسم إلى قسمين رئيسين .
وهما جاهلية مادية تتعلق بالجسد الفاني وجاهلية روحية تتعلق بالنفس الحية الباقية .
الجاهلية المادية :
وهي جاهلية قائمة بالفعل ومتجددة مع كل رمشة عين .
فكل إنسان مهما بلغ من العلوم الدنيوية المكتسبة فهو يجهل العلم بغيرها من العلوم .
ويجهل التطور الحاصل فيما يعلم في أجزاء ما من العالم .
والله سبحانه وتعالى وثق جهلنا المادي الدائم بقوله .
{ وَمَا أُوتِيتُم مِّن الْعِلْمِ إِلاَّ قَلِيلاً } الإسراء85
يبقى عندنا الجهل الروحي المتعلق بالنفس الحية الباقية التي تذوق الموت وليست بميته وهي التي ترجع إلى ربها لتحاسب على أعمالها إما فائزه أو خاسره ...!!
مصداقاً لقوله تعالى :
{كُلُّ نَفْسٍ ذَائِقَةُ الْمَوْتِ وَنَبْلُوكُم بِالشَّرِّ وَالْخَيْرِ فِتْنَةً وَإِلَيْنَا تُرْجَعُونَ } الأنبياء35
فالفوز هو العلم واليقين و الهداية والنور والسلام والحق والإيمان ... الخ .
والخسران هو الموت ميتة الجاهلية , وهو جوهر سؤالك .
وهذا هو الخسران المبين الذي وثقه الله عز وجل بقوله :
{ فَاعْبُدُوا مَا شِئْتُم مِّن دُونِهِ قُلْ إِنَّ الْخَاسِرِينَ الَّذِينَ خَسِرُوا أَنفُسَهُمْ وَأَهْلِيهِمْ يَوْمَ الْقِيَامَةِ أَلَا ذَلِكَ هُوَ الْخُسْرَانُ الْمُبِينُ } الزمر15
القضية وجوهر السؤال يتعلق بهذا الجزء من الآية الكريمة
{{{{{{{ فَاعْبُدُوا مَا شِئْتُم مِّن دُونِهِ }}}}}}}
وهل هناك أي عاقل يعبد إلا الله تعالى وحده لا شريك له خالق الخلق علام الغيوب يدرك الأبصار ولا تدركه الأبصار محيط بكل شيء وقادر على كل شيء لم يلد ولم يولد ولم يكن له كفواً أحد وإن أمره إذا أراد شيئاً يقل له كن فيكن .
مصداقاً لقوله تعالى :
{وَلَئِن سَأَلْتَهُم مَّنْ خَلَقَ السَّمَاوَاتِ وَالْأَرْضَ لَيَقُولُنَّ اللَّهُقُلِ الْحَمْدُ لِلَّهِبَلْ أَكْثَرُهُمْ لَا يَعْلَمُونَ } لقمان25
{ لَيَقُولُنَّ اللَّهُ } { بَلْ أَكْثَرُهُمْ لَا يَعْلَمُونَ }
أذاً الإقرار والاعتقاد بقولهم { لَيَقُولُنَّ اللَّهُ } يكتنفه الجهل وعدم اكتمال الإيمان وعدم العلم ..؟؟
وهو جوهر سؤالك عن موت الجاهلية .
وذلك بناء على تتمة الآية الكريمة { قُلِ الْحَمْدُ لِلَّهِ }
{{{{{{{ بَلْ أَكْثَرُهُمْ لَايَعْلَمُونَ }}}}}}}
أي أن الأكثرية هم في جهل بعدم علمهم وليسوا في جهل لعدم توجههم إلى عبادة الله عز وجل .
ولكن في خطأهم في اختيار الوسيلة للوصول إلى عبادته والتقيد بأوامره والإنتهاء عن نواهيه كما أراد لنا هو الله عز وجل سبحانه في علاه .
وليس كما أردنا نحن لطريقة هذه العبادة ... !!!
( وهنا مكن الجهل والضلال وعدم علم الأكثرية )
قال الله تعالى :
{يَا أَيُّهَا الَّذِينَ آمَنُواْ اتَّقُواْ اللّهَ وَابْتَغُواْ إِلَيهِ الْوَسِيلَةَ وَجَاهِدُواْ فِي سَبِيلِهِ لَعَلَّكُمْ تُفْلِحُونَ } المائدة35
{أُولَـئِكَ الَّذِينَ يَدْعُونَ يَبْتَغُونَ إِلَى رَبِّهِمُ الْوَسِيلَةَ أَيُّهُمْ أَقْرَبُ وَيَرْجُونَ رَحْمَتَهُ وَيَخَافُونَ عَذَابَهُ إِنَّ عَذَابَ رَبِّكَ كَانَ مَحْذُوراً } الإسراء57
فجميع الأديان والفرق والمذاهب من المسلمين وغيرهم .
لا خلاف بينهم نهائياً وأبداً باتفاقهم على توجههم إلى عبادة وتوحيد الله عز وجل , عند الجميع بدون استثناء ...!!
الجميع يعبد الله عز وجل وحده لا شريك له ...!!
وذلك مصدقاً لقوله تعالى :
{تُسَبِّحُ لَهُ السَّمَاوَاتُ السَّبْعُ وَالأَرْضُ وَمَن فِيهِنَّ وَإِن مِّن شَيْءٍ إِلاَّ يُسَبِّحُ بِحَمْدَهِ وَلَـكِن لاَّ تَفْقَهُونَ تَسْبِيحَهُمْ إِنَّهُ كَانَ حَلِيماً غَفُوراً }الإسراء44
{ يُسَبِّحُ لِلَّهِ مَا فِي السَّمَاوَاتِ وَمَا فِي الْأَرْضِ } التغابن1
الخلاف والتفرق والتشرذم والتكفير والسباب والشتائم التي نتابعها على الفضائيات الدينية وفي المنتديات الحوارية و في جميع المناظرات والملتقيات الدينية في أياً كان , هو فقط على اختلافنا على أي طريق نسير وعلى أية وسيلة نبتغي للوصول إلى الكمال في عبادة الله سبحانه وتعالى , كلاً منهم من وجهة نظر علمائهم ومعتنقي كل مذهب .
والله سبحانه وتعالى وثق لذوي البصائر , أن حتى عبدت الأصنام المنحوته بأيديهم من حجارة وأخشاب أو مشكلة من مأكول , كالتمر وغيره , لم يكن يعبدوها لذاتها على أنها هي ربهم وهي خالقهم وهي رازقهم ...الخ .
ولكن كانوا يعتبرونها وسيلة يتقبلها عقلهم المادي لتقربهم إلى الله عز وجل الذي ليس له تصور مادي عندهم .
وقد وثق الله سبحانه هذه الفكرة لذوي البصائر بقوله :
{ أَلَا لِلَّهِ الدِّينُ الْخَالِصُ وَالَّذِينَ اتَّخَذُوا مِن دُونِهِ أَوْلِيَاء مَا نَعْبُدُهُمْ إِلَّا لِيُقَرِّبُونَا إِلَى اللَّهِ زُلْفَى إِنَّ اللَّهَ يَحْكُمُ بَيْنَهُمْ فِي مَا هُمْ فِيهِ يَخْتَلِفُونَ إِنَّ اللَّهَ لَا يَهْدِي مَنْ هُوَ كَاذِبٌ كَفَّارٌ } الزمر3
وكذلك وثق الله عز وجل عبادة اليهود لأحبارهم بعد وفاة رسول الله موسى عليه السلام .
وعبادة المسيحيين لرهبانهم بعد وفاة رسول الله عيسى عليه السلام .
مصداقاً لقوله تعالى :
{اتَّخَذُواْ أَحْبَارَهُمْ وَرُهْبَانَهُمْ أَرْبَاباً مِّن دُونِ اللّهِ وَالْمَسِيحَ ابْنَ مَرْيَمَ وَمَا أُمِرُواْ إِلاَّ لِيَعْبُدُواْ إِلَـهاً وَاحِداً لاَّ إِلَـهَ إِلاَّ هُوَ سُبْحَانَهُ عَمَّا يُشْرِكُونَ } التوبة31
فهم يعبدون الله عز وجل لا شك في ذلك ...!!!
{اتَّخَذُواْ أَحْبَارَهُمْ وَرُهْبَانَهُمْ أَرْبَاباً مِّن دُونِ اللّهِ وَالْمَسِيحَ ابْنَ مَرْيَمَ وَمَا أُمِرُواْ إِلاَّ لِيَعْبُدُواْ إِلَـهاً وَاحِداً لاَّ إِلَـهَ إِلاَّ هُوَ سُبْحَانَهُ عَمَّا يُشْرِكُونَ } التوبة31
فهم يعبدون الله عز وجل لا شك في ذلك ...!!!
ولكن اتخذوا الوسيلة الخطأ وأتبعوا الطريق الغير صحيح في التقرب لله عز وجل وتنفيذ أوامره والانتهاء عن نواهيه بإتباع علمائهم بعد وفاة رسولا الله موسى وعيسى عليهما السلام .
إذاً عبادة الله عز وجل تكون بطاعته وإطاعة رسله في كل زمان وهكذا إلى يوم الحساب .
لأنه بإطاعتهم تكمن الهداية والبعد عن الجهل .
قال الله تعالى :
{ قُلْ أَطِيعُوا اللَّهَ وَأَطِيعُوا الرَّسُولَ فَإِن تَوَلَّوا فَإِنَّمَا عَلَيْهِ مَا حُمِّلَ وَعَلَيْكُم مَّا حُمِّلْتُمْ وَإِن تُطِيعُوهُ تَهْتَدُوا وَمَا عَلَى الرَّسُولِ إِلَّا الْبَلَاغُ الْمُبِينُ } النور54
{ قُلْ أَطِيعُوا اللَّهَ وَأَطِيعُوا الرَّسُولَ } { وَإِن تُطِيعُوهُ تَهْتَدُوا }
نستنتج أن الموت بعيداً عن ميتة الجاهلية , هو الموت في معرفة اليقين .
وهو الموت ومجاورة الرحمن وأنت مهتدي .
والهداية تكون بطاعة الرسول ... ؟؟؟
{ وَأَطِيعُوا الرَّسُولَ } { وَإِن تُطِيعُوهُ تَهْتَدُوا }
لكن الهداية إلى ماذا ...وكيف نطيع الرسول ...؟؟؟
هنا مكمن الوسيلة التي يريدها الله عز وجل للوصول إلى عبادته كما يريد هو وليس كما نريد نحن .
{ وَإِن تُطِيعُوهُ تَهْتَدُوا } { اهدِنَــــا الصِّرَاطَ المُستَقِيمَ }
إذا الهداية هي إلى صراط الله المستقيم ...!!
والهداية تكون إلى صراط الذين أنعم الله عليهم ... !!!
ولكن من هم هؤلاء ...؟؟؟
قال الله تعالى في سورة الفاتحة :
{ اهدِنَــــا الصِّرَاطَ المُستَقِيمَ صِرَاطَ الَّذِينَ أَنعَمتَ عَلَيهِمْ }
هؤلاء { عَلَيهِمْ } الذين أنعم الله عليهم :
{{{{{{{ هم ملة وآل رسول الله إبراهيم عليه السلام }}}}}}}
وهم الذرية التي أسكنها عند بيته المحرم لتهوي قلوب الناس إليهم هم {عَلَيهِمْ } هم ...أي إلى هذه الذرية التي تحمل أسماء معلومة النسب والعقب ومعروفة الهوية ونقاء الصلب , وهي التي يصلي عليها جميع المسلمين في كل يوم وفي كل صلاة الصلاة الإبراهيمية .
وملة إبراهيم عليهم السلام جميعاً هم من وثقهم الله عز وجل بقرآن يقرأ إلى يوم الحساب يأمره رسوله المصطفى محمد صلى الله عليه وآله وسلم بإتباعهم والقول أي التصريح بهذا التوجه الإلهي لإتباعهم .
مصداقاً لقوله تعالى :
{ ثُمَّ أَوْحَيْنَا إِلَيْكَ أَنِ اتَّبِعْ مِلَّةَ إِبْرَاهِيمَ حَنِيفاً وَمَا كَانَ مِنَ الْمُشْرِكِينَ } النحل123
{قُلْ إِنَّنِي هَدَانِي رَبِّي إِلَى صِرَاطٍ مُّسْتَقِيمٍ دِيناً قِيَماً مِّلَّةَ إِبْرَاهِيمَ حَنِيفاً وَمَا كَانَ مِنَ الْمُشْرِكِينَ }الأنعام161
{ قُلْ صَدَقَ اللّهُ فَاتَّبِعُواْ مِلَّةَ إِبْرَاهِيمَ حَنِيفاً وَمَا كَانَ مِنَ الْمُشْرِكِينَ } آل عمران95
{وَقَالُواْ كُونُواْ هُوداً أَوْ نَصَارَى تَهْتَدُواْ قُلْ بَلْ مِلَّةَ إِبْرَاهِيمَ حَنِيفاً وَمَا كَانَ مِنَ الْمُشْرِكِينَ } البقرة135
ونعود إلى جوهر الموضوع
وهو الحديث المنقول
( من مات ولم يعرف إمام زمانه حياً معرفة جلية مات ميتة جاهلية ) .
ورغم أن هذا الحديث المنقول يوجد له معارضين كثر يشككون في مصداقيته أو في الدقة حول حرفية نصه أو قد يغيبون بعض ألفاظه أو يعدلون بها أو يضيفون عليها .
ونحن على اعتبار منتدانا للحوار المتحضر الإسماعيلي
لا ندخل عادة في مهاترات حول تكذيب أو التشكيك أو الطعن في أحادث رسول الله محمد صلى الله عليه و آله وسلم احتراماً وتقديراً لمرافقة أسم الرسول العظيم المصطفى لهذا الحديث أو لذاك .
إلا أننا نذكر بقوله تعالى :
{ تِلْكَ آيَاتُ اللَّهِ نَتْلُوهَا عَلَيْكَ بِالْحَقِّ فَبِأَيِّ حَدِيثٍ بَعْدَ اللَّهِ وَآيَاتِهِ يُؤْمِنُونَ } الجاثية6
فآيات الله عز وجل يلتف حولها جميع المسلمين ولا يعلوها حديث من مخلوق على الإطلاق
و آيات الله عز وجل توثق الأمر الإلهي لرسوله المصطفى محمد صلى الله عليه وآله وسلم بحتمية إتباع ملة أبيه إبراهيم عليه السلام التي هي صراط الله المستقيم وهي الدين القيم والهداية تكون بإتباعها والتقيد بهداها .
مصداقاً لقوله تعالى :
{{{{{{{ ثُمَّ أَوْحَيْنَا إِلَيْكَ أَنِ اتَّبِعْ مِلَّةَ إِبْرَاهِيمَ }}}}}}}
{ قُلْ إِنَّنِي هَدَانِي رَبِّي إِلَى صِرَاطٍ مُّسْتَقِيمٍ دِيناً قِيَماًمِّلَّةَ إِبْرَاهِيمَ }
وبالعودة إلى جوهر الموضوع حول الحديث القائل :
( من مات ولم يعرف إمام زمانه حياً معرفة جلية مات ميتة جاهلية )
نجده متوافق مع قوله تعالى :
{ وَلِكُلِّ قَوْمٍ هَادٍ } الرعد7
{ رَسُولٌ مِّنَ اللَّهِ يَتْلُو صُحُفاً مُّطَهَّرَةً } البينة2
{ هَادٍ } {صِرَاطٍ مُّسْتَقِيمٍ دِيناً قِيَماً مِّلَّةَ إِبْرَاهِيمَ } { يَتْلُو }
نكتفي بهذا القدر وننصح بالإطلاع على هذه الروابط
ففيها مزيد من البيان وهي قيد الإكمال والتتمة أن شاء الله .
الهميسع – رياض علي زهرة
الجمهورية العربية السورية - منطقة السلمية
سيدي الكريم نعتذر عن عرض الروابط في المنتدى
.
الخميس يونيو 14, 2018 10:21 pm من طرف Jaber
» (العالم والمتعلم)
الخميس يونيو 14, 2018 10:17 pm من طرف Jaber
» (الستر على المؤمن)
الخميس يونيو 14, 2018 10:14 pm من طرف Jaber
» أدعية الأيام للامام المعز لدين الله عليه وآله الصلاة والسلام
الخميس يونيو 14, 2018 10:11 pm من طرف Jaber
» أدعية الأيام للامام المعز لدين الله عليه وآله الصلاة والسلام
الخميس يونيو 14, 2018 10:09 pm من طرف Jaber
» أدعية الأيام للامام المعز لدين الله عليه وآله الصلاة والسلام
الخميس يونيو 14, 2018 10:06 pm من طرف Jaber
» أدعية الأيام للامام المعز لدين الله عليه وآله الصلاة والسلام
الخميس يونيو 14, 2018 10:04 pm من طرف Jaber
» قبسات من أنوار الإمام المعز لدين الله عليه السلام
الخميس يونيو 14, 2018 9:33 pm من طرف Jaber
» أفيقوا ياأخوة المعنى ولا تكونوا نظراء في التراكيب
الإثنين مارس 26, 2018 8:03 pm من طرف أبابيل
» طلب معلومات عن حجج الله
الإثنين أكتوبر 23, 2017 10:42 pm من طرف أبابيل
» التلاعب بالترددات
الخميس أبريل 27, 2017 8:22 pm من طرف العتيق
» عرفوني على مذهبكم لعلي أكون منكم ومعكم
الإثنين مارس 20, 2017 2:48 pm من طرف zain.abdalkader