إذا شاهدت طفلاً ذو قدرات ومهارات عالية على أداء أعمال خارقة مثل
القراءة أو حفظ معلومات ، أو أن يجري عمليات حسابية بقدرة فائقة ... الخ هذه
المهارات ، الآن تستطيع أن تأخذ هذا النموذج وتزرعه في أبنك أو ابنتك ليصبح مثله
أو شبيه به أو أفضل منه ، وبهذه الطريقة يمكننا أن نصنع مجتمعاً نموذجياً مميزاً
عالي الأداء .
عندما يكون لديك رجل مميز في مصنع أو شركة ما ، أو طالب ، أو رياضي أو
أي إنسان يتميز في عمل ما وتريد أن يكون لديك خمسة أو عشرة من هذا النموذج في
مصنعك أو شركتك ليزداد دخل هذا المصنع أو الشركة ، الآن أصبح بالإمكان صنع عدة
نماذج ناجحة من هذا النموذج بالاستعانة بخبير النمذجة السلوكية المتقدمة لفعل ذلك
.
لأول مرة في سورية
مع الدكتور وايت ود سمول
ـ رئيس الاتحاد العالمي لمدربي البرمجة اللغوية العصبية في بريطانيا .
ـ مؤسس مدرسة النمذجة السلوكية .
ـ دكتوراه في الفلسفة .
قد تكشف علماً لا يملكه غيرك : إنه الفرق الذي يصنع الفرق
علم من أدق العلوم في القرن الـ 21 وأعمقها
النمذجة السلوكية المتقدمة
تعتبر النمذجة السلوكية المتقدمة من العلوم التي ظهرت وتطورت أواخر
التسعينات وبدأت تدخل في عالم التدريب الإداري والشخصي ، وتعني فك تشفير التميز
البشري ونقله ، أي كيف تكتشف أسرار التميز عند الناجحين الذين أضافوا بصمة في هذه
الحياة وكيف ننقلها ونغرسها في الآخرين وفق منهج علمي محدد ، وهي عملية التقاط
وترميز وتكرير ونقل المهارات والإمكانات الإنسانية .
مقدمة
ـ النمذجة السلوكية المتقدمة هي عملية إخراج ونسخ وزرع التميز البشري
.
وهي تركز على مجموعة من العناصر الأساسية مثل :
القيم والمعتقدات والتوجهات وعلم وظائف الأعضاء والاستراتيجيات .
والاستراتيجيات هي تعاقب معين للأنظمة التمثيلية التي يقوم بها
الإنسان من أجل تحقيق نتيجة أو حصيلة معينة .
والأجزاء المحورية في الإستراتيجية هي النظم التمثيلية التي يتم
استخدامها ، والنتائج التي يتم تحقيقها باستخدام هذه النظم داخل إطار معين .
يمكن النظر إلى الحياة الإنسانية باعتبارها سلسلة لا نهائية من
الأنظمة التمثيلية ، فالإنسان يقضي حياته بأكملها إما في النظر للصور الخارجية أو
في استدعائها من الذاكرة أو في بناء هذه الصور داخلياً ، وكذلك في الاستماع
للأصوات الخارجية أو استدعائها من الذاكرة أو في تخيلها داخلياً ، وأيضاً في إعطاء
معاني لخبراته أو في معايشته للأحاسيس أو تذكرها أو تخيلها ، وهو كذلك يقضي جانباً
من حياته في شم الروائح المختلفة أو في تذوق الطعوم المختلفة أو تذكرها أو تخيلها
.
والإستراتيجية هي وسيلة لوضع هذه السلسلة اللانهائية من الأنظمة التمثيلية
داخل نظام معين وكذلك هي طريقة للتعبير عن هذه السلسلة بحصيلة معينة .
وللناس طرائق وعادات معينة في العمل والشعور والتفكير ، وهم عازمون
غالباً على إتباعها بانتظام ، وهناك سبب مقبول وراء قيامهم بذلك ، ففي مرحلة ما من
مرحلة حياتهم عندما كانوا صغاراً ظهرت هذه الطرائق والعادات السلوكية كآليات
للتعامل التلقائي مع المواقف وقد نجحت هذه الطرائق والعادات في حينها لتحقيق الهدف
منها وتم بعد ذلك تدعيمها وتكرار استخدامها .
وأحد الطبائع البشرية يتمثل في اتجاه الإنسان إلى الاستمرار في إتباع
العادات التي سبق نجاحها في الماضي .
وربما لا تكون هذه الطرائق المتبعة هي الأكثر كفاءة أو تأثيراً لتحقيق
هدف ما ، ولكنها أثبتت نجاحاً في مرة سابقة وتم اعتمادها بعد ذلك لتحقيق الأهداف
نفسها .
والحقيقة أنه لا توجد استراتيجية سيئة وأخرى جيدة في حد ذاتها ، ولكن
تقييم نجاح الاستراتيجيات يعتمد على مدى فائدتها في تحقيق حصيلة أو نتائج معينة .
وأحد أهداف عملية النمذجة هو استكشاف أو استنباط الاستراتيجيات التي
يتبعها الخبراء من ذوي الإنجازات ونقل هذه الاستراتيجيات إلى الآخرين .
وعندما يقوم إنسان باستكشاف استراتيجيات عمل شخص ما فإن هذه المعلومات
يمكن استخدامها للتأثير عليه ، وهذه العملية الاستكشافية مهمة في مجالات العلاج
النفسي والتعليم والأعمال الحرة ( التجارة ) .
ولدى الناس استراتيجيات لا تعمل منفردة بشكل جيد أو لدى الناس
استراتيجيات لاتعمل بشكل جيد على وجه الخصوص ويريدون لو أنهم استطاعوا أن يتفاعلوا
معها بصورة أكبر من تلك التي يقومون بها مع استراتيجياتهم الحالية .
وفي هذه الحالة فمن الممكن القيام بشيئين ، إما نمذجة سلوك أشخاص
آخرين باستراتيجيات فعالة أو تصميم إستراتيجية خاصة من أجلهم .
وبمجرد استنباط الإستراتيجية سواء من أشخاص آخرين أو تصميمها بشكل خاص
فإن الخطوة النهائية تتمثل في تطبيقها عليهم .
ـ النمذجة السلوكية المتقدمة : تساعد على نقل خبرات متميزة من رجال
أكفاء يعرفون كيف يستثمرون قدراتهم لعمل شيئ ما بأقل زمن وطاقة ممكنة ، إلى رجال
يهدرون الطاقة والزمن دون قصد منهم .
ـ النمذجة السلوكية المتقدمة : تساعدك على أن تستنبط الاعتقادات
المعوقة مثل أنا لا أستطيع ، وضع مببرات وأعذار ....إلخ ووضع بدلاً عنها اعتقادات
ممّكنة تساعدك في طريقك إلى النجاح والإبداع .
ـ النمذجة السلوكية المتقدمة : هي الطريق إلى النجاح ، وإلى صنع جيل
يعرف كيف يستثمر قدراته الداخلية بشكل أمثل ، يعرف كيف يستطيع أن يستثمر الوقت
الذي وهبنا الله إياه إلى فائدة لنا ولمجتمعنا بأقل طاقة ممكنة بدلاً من هدره دون
قصد منا .
ـ النمذجة السلوكية المتقدمة : تساعدك على أن تنتبه إلى مالا ينتبه
إليه الناس العاديين ، كما أنها تساعدك على أن ترى من 7 إلى 9 أشياء مرة واحدة .
ـ النمذجة السلوكية المتقدمة : تساعدك على أن ترى الفروقات البسيطة ،
مثلاً : إنسان عادي لايتمتع بالقدرة على أن يرى الفروقات في تدرج لون واحد ، أما
الفنان لدية القدرة أن يرى هذه الفروقات .
ـ النمذجة السلوكية المتقدمة : تساعدك على وضع خطة أو استراتيجية في
العمل وهذا يميز العامل المتميز عن غيره ممن يعملون معه .
ـ النمذجة السلوكية المتقدمة : تساعدك على التعامل مع المشكلة الكبيرة
جداً بتحليلها وتفكيكها إلى مشاكل فرعية يمكن تحملها والتعامل معها ومن ثم
يجمعونها مع بعضها البعض ، وهذه أحد المفاتيح للوصول إلى الخبرات .
ـ النمذجة السلوكية المتقدمة : هناك الكثير من الطرق لتصنيف الناس ،
في الـ NLP
سلسلة من الطرق لمعرفة الناس وهي برامج ميتا ، من هذه الفروقات هو ما يسميه تصنيف
الناس وهو علم الفروقات البشرية ، وهذه العلم يفهمنا أن هناك شخصية تكون قادرة على
شيئ ما ، وشخصية أخرى غير قادرة على القيام بهذا الشيئ .
المنمذج المعتمد سعيد جر عتلي
القراءة أو حفظ معلومات ، أو أن يجري عمليات حسابية بقدرة فائقة ... الخ هذه
المهارات ، الآن تستطيع أن تأخذ هذا النموذج وتزرعه في أبنك أو ابنتك ليصبح مثله
أو شبيه به أو أفضل منه ، وبهذه الطريقة يمكننا أن نصنع مجتمعاً نموذجياً مميزاً
عالي الأداء .
عندما يكون لديك رجل مميز في مصنع أو شركة ما ، أو طالب ، أو رياضي أو
أي إنسان يتميز في عمل ما وتريد أن يكون لديك خمسة أو عشرة من هذا النموذج في
مصنعك أو شركتك ليزداد دخل هذا المصنع أو الشركة ، الآن أصبح بالإمكان صنع عدة
نماذج ناجحة من هذا النموذج بالاستعانة بخبير النمذجة السلوكية المتقدمة لفعل ذلك
.
لأول مرة في سورية
مع الدكتور وايت ود سمول
ـ رئيس الاتحاد العالمي لمدربي البرمجة اللغوية العصبية في بريطانيا .
ـ مؤسس مدرسة النمذجة السلوكية .
ـ دكتوراه في الفلسفة .
قد تكشف علماً لا يملكه غيرك : إنه الفرق الذي يصنع الفرق
علم من أدق العلوم في القرن الـ 21 وأعمقها
النمذجة السلوكية المتقدمة
تعتبر النمذجة السلوكية المتقدمة من العلوم التي ظهرت وتطورت أواخر
التسعينات وبدأت تدخل في عالم التدريب الإداري والشخصي ، وتعني فك تشفير التميز
البشري ونقله ، أي كيف تكتشف أسرار التميز عند الناجحين الذين أضافوا بصمة في هذه
الحياة وكيف ننقلها ونغرسها في الآخرين وفق منهج علمي محدد ، وهي عملية التقاط
وترميز وتكرير ونقل المهارات والإمكانات الإنسانية .
مقدمة
ـ النمذجة السلوكية المتقدمة هي عملية إخراج ونسخ وزرع التميز البشري
.
وهي تركز على مجموعة من العناصر الأساسية مثل :
القيم والمعتقدات والتوجهات وعلم وظائف الأعضاء والاستراتيجيات .
والاستراتيجيات هي تعاقب معين للأنظمة التمثيلية التي يقوم بها
الإنسان من أجل تحقيق نتيجة أو حصيلة معينة .
والأجزاء المحورية في الإستراتيجية هي النظم التمثيلية التي يتم
استخدامها ، والنتائج التي يتم تحقيقها باستخدام هذه النظم داخل إطار معين .
يمكن النظر إلى الحياة الإنسانية باعتبارها سلسلة لا نهائية من
الأنظمة التمثيلية ، فالإنسان يقضي حياته بأكملها إما في النظر للصور الخارجية أو
في استدعائها من الذاكرة أو في بناء هذه الصور داخلياً ، وكذلك في الاستماع
للأصوات الخارجية أو استدعائها من الذاكرة أو في تخيلها داخلياً ، وأيضاً في إعطاء
معاني لخبراته أو في معايشته للأحاسيس أو تذكرها أو تخيلها ، وهو كذلك يقضي جانباً
من حياته في شم الروائح المختلفة أو في تذوق الطعوم المختلفة أو تذكرها أو تخيلها
.
والإستراتيجية هي وسيلة لوضع هذه السلسلة اللانهائية من الأنظمة التمثيلية
داخل نظام معين وكذلك هي طريقة للتعبير عن هذه السلسلة بحصيلة معينة .
وللناس طرائق وعادات معينة في العمل والشعور والتفكير ، وهم عازمون
غالباً على إتباعها بانتظام ، وهناك سبب مقبول وراء قيامهم بذلك ، ففي مرحلة ما من
مرحلة حياتهم عندما كانوا صغاراً ظهرت هذه الطرائق والعادات السلوكية كآليات
للتعامل التلقائي مع المواقف وقد نجحت هذه الطرائق والعادات في حينها لتحقيق الهدف
منها وتم بعد ذلك تدعيمها وتكرار استخدامها .
وأحد الطبائع البشرية يتمثل في اتجاه الإنسان إلى الاستمرار في إتباع
العادات التي سبق نجاحها في الماضي .
وربما لا تكون هذه الطرائق المتبعة هي الأكثر كفاءة أو تأثيراً لتحقيق
هدف ما ، ولكنها أثبتت نجاحاً في مرة سابقة وتم اعتمادها بعد ذلك لتحقيق الأهداف
نفسها .
والحقيقة أنه لا توجد استراتيجية سيئة وأخرى جيدة في حد ذاتها ، ولكن
تقييم نجاح الاستراتيجيات يعتمد على مدى فائدتها في تحقيق حصيلة أو نتائج معينة .
وأحد أهداف عملية النمذجة هو استكشاف أو استنباط الاستراتيجيات التي
يتبعها الخبراء من ذوي الإنجازات ونقل هذه الاستراتيجيات إلى الآخرين .
وعندما يقوم إنسان باستكشاف استراتيجيات عمل شخص ما فإن هذه المعلومات
يمكن استخدامها للتأثير عليه ، وهذه العملية الاستكشافية مهمة في مجالات العلاج
النفسي والتعليم والأعمال الحرة ( التجارة ) .
ولدى الناس استراتيجيات لا تعمل منفردة بشكل جيد أو لدى الناس
استراتيجيات لاتعمل بشكل جيد على وجه الخصوص ويريدون لو أنهم استطاعوا أن يتفاعلوا
معها بصورة أكبر من تلك التي يقومون بها مع استراتيجياتهم الحالية .
وفي هذه الحالة فمن الممكن القيام بشيئين ، إما نمذجة سلوك أشخاص
آخرين باستراتيجيات فعالة أو تصميم إستراتيجية خاصة من أجلهم .
وبمجرد استنباط الإستراتيجية سواء من أشخاص آخرين أو تصميمها بشكل خاص
فإن الخطوة النهائية تتمثل في تطبيقها عليهم .
ـ النمذجة السلوكية المتقدمة : تساعد على نقل خبرات متميزة من رجال
أكفاء يعرفون كيف يستثمرون قدراتهم لعمل شيئ ما بأقل زمن وطاقة ممكنة ، إلى رجال
يهدرون الطاقة والزمن دون قصد منهم .
ـ النمذجة السلوكية المتقدمة : تساعدك على أن تستنبط الاعتقادات
المعوقة مثل أنا لا أستطيع ، وضع مببرات وأعذار ....إلخ ووضع بدلاً عنها اعتقادات
ممّكنة تساعدك في طريقك إلى النجاح والإبداع .
ـ النمذجة السلوكية المتقدمة : هي الطريق إلى النجاح ، وإلى صنع جيل
يعرف كيف يستثمر قدراته الداخلية بشكل أمثل ، يعرف كيف يستطيع أن يستثمر الوقت
الذي وهبنا الله إياه إلى فائدة لنا ولمجتمعنا بأقل طاقة ممكنة بدلاً من هدره دون
قصد منا .
ـ النمذجة السلوكية المتقدمة : تساعدك على أن تنتبه إلى مالا ينتبه
إليه الناس العاديين ، كما أنها تساعدك على أن ترى من 7 إلى 9 أشياء مرة واحدة .
ـ النمذجة السلوكية المتقدمة : تساعدك على أن ترى الفروقات البسيطة ،
مثلاً : إنسان عادي لايتمتع بالقدرة على أن يرى الفروقات في تدرج لون واحد ، أما
الفنان لدية القدرة أن يرى هذه الفروقات .
ـ النمذجة السلوكية المتقدمة : تساعدك على وضع خطة أو استراتيجية في
العمل وهذا يميز العامل المتميز عن غيره ممن يعملون معه .
ـ النمذجة السلوكية المتقدمة : تساعدك على التعامل مع المشكلة الكبيرة
جداً بتحليلها وتفكيكها إلى مشاكل فرعية يمكن تحملها والتعامل معها ومن ثم
يجمعونها مع بعضها البعض ، وهذه أحد المفاتيح للوصول إلى الخبرات .
ـ النمذجة السلوكية المتقدمة : هناك الكثير من الطرق لتصنيف الناس ،
في الـ NLP
سلسلة من الطرق لمعرفة الناس وهي برامج ميتا ، من هذه الفروقات هو ما يسميه تصنيف
الناس وهو علم الفروقات البشرية ، وهذه العلم يفهمنا أن هناك شخصية تكون قادرة على
شيئ ما ، وشخصية أخرى غير قادرة على القيام بهذا الشيئ .
المنمذج المعتمد سعيد جر عتلي
الخميس يونيو 14, 2018 10:21 pm من طرف Jaber
» (العالم والمتعلم)
الخميس يونيو 14, 2018 10:17 pm من طرف Jaber
» (الستر على المؤمن)
الخميس يونيو 14, 2018 10:14 pm من طرف Jaber
» أدعية الأيام للامام المعز لدين الله عليه وآله الصلاة والسلام
الخميس يونيو 14, 2018 10:11 pm من طرف Jaber
» أدعية الأيام للامام المعز لدين الله عليه وآله الصلاة والسلام
الخميس يونيو 14, 2018 10:09 pm من طرف Jaber
» أدعية الأيام للامام المعز لدين الله عليه وآله الصلاة والسلام
الخميس يونيو 14, 2018 10:06 pm من طرف Jaber
» أدعية الأيام للامام المعز لدين الله عليه وآله الصلاة والسلام
الخميس يونيو 14, 2018 10:04 pm من طرف Jaber
» قبسات من أنوار الإمام المعز لدين الله عليه السلام
الخميس يونيو 14, 2018 9:33 pm من طرف Jaber
» أفيقوا ياأخوة المعنى ولا تكونوا نظراء في التراكيب
الإثنين مارس 26, 2018 8:03 pm من طرف أبابيل
» طلب معلومات عن حجج الله
الإثنين أكتوبر 23, 2017 10:42 pm من طرف أبابيل
» التلاعب بالترددات
الخميس أبريل 27, 2017 8:22 pm من طرف العتيق
» عرفوني على مذهبكم لعلي أكون منكم ومعكم
الإثنين مارس 20, 2017 2:48 pm من طرف zain.abdalkader