مليح الوجه محبوبي

لا ادري لماذا كلما سمعت او قرات هذه المقطوعة الفريدة العذبه اشعر برغبة طاغيه بالبكاء؟؟؟!؟!؟ ترى هل لانها تعيدني الى الزمن الماضي عندما بدات تتشكل معرفتنا عن هذا المبدأ العظيم ( الاسماعيليه المؤمنيه) هل لانها تذكرني بالشيخ منصور رحمه الله وصوته الشجي عندما كان يؤديها اثناء المناسبات الدينيه ويرددها معه الناتس في المسجد وكان صوته يحشرج ويختاط ببكائه حين يصل الى قوله/: الا يافرحنا لما يجينا سيدنا.


ام لانها تذكرني بالاستاذ المعلم ( ابو طالب ) رحمه الله حين كان يرددها مع مجموعه من القصائد وكان دمعه يبلل وجهه؟؟؟؟؟
ام لانها بالفعل مقطوعه رائعه تحتوى على معان ومشاعر نفتقدها في هذا الزمن الذي قل فيه المعلمون وكثر فيه المنجمون ؟؟؟!؟!!
ام لكل هذه الاسباب مجتمعه؟؟ لاادري ما اعرفه انها قصيدة او مقطوعة على غايه من الاهمية والرقة وتستحق ان نرددها دائما .
شكرا جزيلا لك العزيز الرفني وجعلك الله في ركاب الرفني وزوجته الست رحمه واولاده
واحفاده وتلامذته...