ماهو الدين
الدين هو انكسار للصدفة والاعتقاد بأن العالم خلق بنظام غاية بالروعة والإتقان في الصنع ولا سبيل للشذوذ فيه
أن قوانين الطبيعة التي أبدعها الله تعالى تلاحق كل شيء في هذا الوجود بدأ من أصغر مكون مادي للعالم وهي الذرة إلى أضخم جرما في السماء وهي المجرة والتي تشتمل على مجاميع ضخمة وهائلة
من النجوم والكواكب والأجرام السماوية الأخرى
قال الله سبحانه وتعالى في القرآن الكريم (وَالسَّمَاء رَفَعَهَا وَوَضَعَ الْمِيزَانَ (7 الرحمن).... (وَالأَرْضَ مَدَدْنَاهَا وَأَلْقَيْنَا فِيهَا رَوَاسِيَ وَأَنبَتْنَا فِيهَا مِن كُلِّ شَيْءٍ مَّوْزُونٍ (19 الحجر).
والإنسان هو إحدى هذه الموجودات التي أبدعها االلة
وتقسم الموجودات في عالمنا إلى قسمين الموجدات المدركة أالأداريةأالموجدات الغير مدركة أولا أدارية
والمخلوقات الغير أدارية زودها الله بأنظمة متناسبة مع حجمها ودورها ووظيفتها من أجل الغاية التي خلقت من أجلها
أما الكائنات الإرادية كالإنسان، فقد وضع الله سبحانه وتعالى لهُ منظومة من القوانين والتعاليم التي لو سار عليها وعمل بموجبها أستطاع أن يحقق الغاية من وجوده والغاية التي خلقه الله من أجلها في مسيرته أو رحلته في هذا الوجود،
والدين هو ألتزامة وأتباعه لتلك القوانين وتنفيذه له أدق يكون قد حقق القدر الأكبر من أنسانيتة والغاية الصحيحة من وجودة والغاية التي خلقه الله من أجلها في مسيرته أو رحلته في هذا الوجود،.
أما عن التفصيل الديني بشريعته فأتركه لمشرفين الموقع لثقتي بقدرتهم على أكمال الفكرة بشكلها الصحيح المستفيض
الدين هو انكسار للصدفة والاعتقاد بأن العالم خلق بنظام غاية بالروعة والإتقان في الصنع ولا سبيل للشذوذ فيه
أن قوانين الطبيعة التي أبدعها الله تعالى تلاحق كل شيء في هذا الوجود بدأ من أصغر مكون مادي للعالم وهي الذرة إلى أضخم جرما في السماء وهي المجرة والتي تشتمل على مجاميع ضخمة وهائلة
من النجوم والكواكب والأجرام السماوية الأخرى
قال الله سبحانه وتعالى في القرآن الكريم (وَالسَّمَاء رَفَعَهَا وَوَضَعَ الْمِيزَانَ (7 الرحمن).... (وَالأَرْضَ مَدَدْنَاهَا وَأَلْقَيْنَا فِيهَا رَوَاسِيَ وَأَنبَتْنَا فِيهَا مِن كُلِّ شَيْءٍ مَّوْزُونٍ (19 الحجر).
والإنسان هو إحدى هذه الموجودات التي أبدعها االلة
وتقسم الموجودات في عالمنا إلى قسمين الموجدات المدركة أالأداريةأالموجدات الغير مدركة أولا أدارية
والمخلوقات الغير أدارية زودها الله بأنظمة متناسبة مع حجمها ودورها ووظيفتها من أجل الغاية التي خلقت من أجلها
أما الكائنات الإرادية كالإنسان، فقد وضع الله سبحانه وتعالى لهُ منظومة من القوانين والتعاليم التي لو سار عليها وعمل بموجبها أستطاع أن يحقق الغاية من وجوده والغاية التي خلقه الله من أجلها في مسيرته أو رحلته في هذا الوجود،
والدين هو ألتزامة وأتباعه لتلك القوانين وتنفيذه له أدق يكون قد حقق القدر الأكبر من أنسانيتة والغاية الصحيحة من وجودة والغاية التي خلقه الله من أجلها في مسيرته أو رحلته في هذا الوجود،.
أما عن التفصيل الديني بشريعته فأتركه لمشرفين الموقع لثقتي بقدرتهم على أكمال الفكرة بشكلها الصحيح المستفيض
الخميس يونيو 14, 2018 10:21 pm من طرف Jaber
» (العالم والمتعلم)
الخميس يونيو 14, 2018 10:17 pm من طرف Jaber
» (الستر على المؤمن)
الخميس يونيو 14, 2018 10:14 pm من طرف Jaber
» أدعية الأيام للامام المعز لدين الله عليه وآله الصلاة والسلام
الخميس يونيو 14, 2018 10:11 pm من طرف Jaber
» أدعية الأيام للامام المعز لدين الله عليه وآله الصلاة والسلام
الخميس يونيو 14, 2018 10:09 pm من طرف Jaber
» أدعية الأيام للامام المعز لدين الله عليه وآله الصلاة والسلام
الخميس يونيو 14, 2018 10:06 pm من طرف Jaber
» أدعية الأيام للامام المعز لدين الله عليه وآله الصلاة والسلام
الخميس يونيو 14, 2018 10:04 pm من طرف Jaber
» قبسات من أنوار الإمام المعز لدين الله عليه السلام
الخميس يونيو 14, 2018 9:33 pm من طرف Jaber
» أفيقوا ياأخوة المعنى ولا تكونوا نظراء في التراكيب
الإثنين مارس 26, 2018 8:03 pm من طرف أبابيل
» طلب معلومات عن حجج الله
الإثنين أكتوبر 23, 2017 10:42 pm من طرف أبابيل
» التلاعب بالترددات
الخميس أبريل 27, 2017 8:22 pm من طرف العتيق
» عرفوني على مذهبكم لعلي أكون منكم ومعكم
الإثنين مارس 20, 2017 2:48 pm من طرف zain.abdalkader