خماسيات في الحب.. أول وآخر كلام

ليتني مثلك روحاً .....في فضا الوادي أطير
أشرب النور مداماً ......في كؤوس من أثير

طوبى للقلب المحب
شف حبا فاتضع
هذا هو الحب الذي على كل انسان ان يبحث عنه
شكرا لك ونرجو منك ان تكرمينا بالمزيد
من هذه الكلمات الرائعة
من بعد اذنك اريد ان انشر هذه الكلمات في منتديات اخرى
و اذا سمحت لي فباي اسم انشرها

يوما كتبت يا صغيرتي في مجموعتي " من وحي قلب " :

حقوق النشر غير محفوظة

بشرط واحد هو :

أن تحيا ما تنشره


كل ما يعجبك هو لك

افعلي به ما شئت

لكنه الأمانة الثقيلة

ياأم "زينب"

واسمحي أن أنادي ابنتك زينب سيدتي

على سنّة من قال :

إن عهد آبائي كان عهد القحط
وعهدي كان عهد الجدب
أما عهدكم - سادتي الأطفال فهو عهد الحب "

أغمرك

شكرا جزيلا لك
وهذه الكلمات الرائعة لااستطيع الرد عليها الا بالشكر الجزيل لك
يا سيدتي

أشكرك أيتها الأخت الفاضلة على كلماتك التي هي أرق من النسيم ...و أتمنى دون حرج أن تسعدي بكلمات من أخ لك في هذا الموقع العظيم:
الحب غن لفح بنار الإختبار هل يصمد ...هو كلمة بالتأكيد و لكن هل يقبل التضحية ...كتلك المرأة الفلسطينية التي احتضنت جذع شجرة الزيتون المقطوعة الغصان من قبل المستوطنين و قالت يا زيتونتي يا حبيبتي ... و هل هذا هو الحب حين دفعت سيارة مسرعة دراجة نارية باتجاهي و زوجتي في الطريق ذات مساء و عندما شاهدت زوجتي تلك الآلة الحمقاء آتية باتجاهنا دفعتني و تلقت هي الصدمة ...لقد دخل الإمام علي عليه السلام إلى حجرة الرسول محمد عليه و آله الصلاة و السلام فقال له الإمام :
ما لي أراك مستبشرا يا رسول الله ؟ فقال متبسما - و كيف لا و أنا أرى فيك قد ارتسمت الف التوحيد ...و بحب الإله و ذكره ضوع العطر من كاس نستشفي منه فاندمج اللطيف باللطيف فرشحت أجنحة الملائكة بأنوار التسبيح و التهليل ...أليس هو الحب الذي من خلاله أشم رائحة ابنتي و ابني و كانني أحلق في سعادة لا تتسع لها الكلمات ...كلمة صغيرة و لكنها تحمل كنوز الأرض و بهذه الكلمة نرتقي دون حجب نحو عنان السماء .. نحو الشمس ... و ما بعد الشمس ... هذا ليس خيالا و لا كلاما معسولا ...و كما قال الشاعر محمود درويش :
إذا أردت أن تقطف الشمس فعليك أولا أن تغوص في أعماق الأرض ..و لهذا معنى جميل ...
أخوك المنتسب إلى اسرة متحابة :
أ = نزار العمر مصياف 4-5-2010م

أشكر مرورك عندي أخي الغالي أبو محمد ..
وأسأل الله أن يديم حبل الود والرحمة بينك وبين أختي أم محمد
لأن المرأة الصالحة كنز لا يقدر بثمن .. فهي مرآة الرجل الصافية .
لا تنتهي صور الحبّ في هذا الوجود يا أخي .. لأنها الوجود نفسه .
هي كلمة ومن حرفين ، بسيطة ولا متناهية
لكنها الكلمة الفعل
وانظر إن جمعت الحب مع الحر
ما تكون ؟؟؟؟؟!!!!!

ولعل أبلغ توصيف لحقيقة الحب عندي
ما كتبته يوما من وحي قلب :

" قال لي ذاك المبكيَ الضحّاكْ :
أنا في الصحوِ لا أرى
كأنّ بي عشى
سأثير زوبعة من غبار
كي أراكْ "

دام إبداع قلبك الطيّب

طوبي لمن احيا ذكر العشق في نفوس الأوفياء
وادام الله عليك هذه النعمه الدرويشيه
يا ايتها الذكرى الجليّه